تعرف على اعراض الحسد والعين
تعرف على اعراض الحسد والعين |
الحسد هو ذلك الإحساس الذي يحدث عندما يفتقر الشخص إلى نعمة، ميزة، إنجاز أو ملكية موجودة عند غيره، حيث أنه إما يرغب في امتلاك ذلك الشيء أو يتمنى زواله من صاحبه.
اما العين كما ذكر ابن القيم العين وقال: “إن العين هي سهام تخرج من نفس العائن نحو المعين، بحيث تصيبه تارة وتخطئه تارة”، وهناك مصطلحات مصاحبة للعين، كالآتي:
العائن: هو الشخص المتسبب فى الإصابة بالعين.
المعيان: هو الشخص الذي يعرف عنه شدة تسببه في الإصابة بالعين.
المعين: وهو الشخص الذي يعاني من الإصابة بالعين.
أعراض العين:
تختلف أعراض العين عن أعراض الحسد ، فهناك أعراض جسمية للعين، كما يلي:
– زيادة شديدة في حرارة الجسم.
– اكتشاف وجود كدمات في مناطق معينة بالجسم تتميز باللون الأزرق أو الأخضر.
– تسارع ضربات القلب بصورة أكثر من المعتاد.
– مظهر باهت وشاحب بالوجه.
– زيادة التعرق خاصة في منطقة الظهر.
– عدم جدوي لمحاولات العلاج من بعض الأمراض العضوية كالأرق والتهاب المفاصل والحبوب والخمول والتقرحات الجلدية.
بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى:
الرغبة في ترك المكان الذي يعيش فيه وبغضه هو وكل ما يحيط به في المجتمع والأنشطة الحياتية المختلفة.
الشعور بالوخز في الأطراف وثقل بالرأس وزيادة معدل النسيان وعدم التركيز واضطراب بالنوم وخمول.
أما أعراض الحسد فهي كالتالي:
هناك بعض أعراض الحسد التي توضح إصابة الشخص بالحسد، منها عندما رؤية الشخص المصاب بالحسد لذلك الشخص الذي حسده فإنه يشعر وكأن هناك شيئا ثقيلا على صدره يسبب له الألم، ويصيبه بالاختناق.
كما أن هناك مؤشرات أخرى تدل على الإصابة بالحسد، من أهمها رؤية العين في المنام، فقد تؤدي رؤية الشخص المصاب بالحسد للعين في منامه إلي تأكيد إصابته، لتصبح عرض من أعراض الحسد .
يقال أن هناك بعض الأسماء التي تعتبر مؤشرات على الإصابة بالحسد.
من الأشياء التي قد تدل على الإصابة بالحسد، رؤية بعض الرموز في المنام، كما يلي:
رؤية الحديد: عندما يرى المصاب أن هناك من يضربه أو يرجمه بالحديد، فيعتبر ذلك من مؤشرات الإصابة بالعين.
تكرار كلمة الانتظار: فإذا تكررت هذه الكلمة أو كلمات مشابهة لها، مثل انتظرني، ينتظرني انظرني، يعتبر ذلك من الرموز الدالة على الإصابة بالحسد.
رؤية لعق المصاب: يعتبر اللعق من الرموز الدالة على الإصابة بالحسد.
رؤية النحت: عند رؤية المصاب بالحسد من ينحت جسده أو شيء يخصه كالمنزل والسيارة، فقد يكون ذلك من دلائل إصابته بالحسد، إذ أن لقب نحوت يطلق على الحاسد.
رؤية لبس النظارة: وغالبا ما يحدث ذلك مع من لم يعتاد لبس النظارة، مما يدل على وجود من يركز النظر عليه.
بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى:
اعتزال الأهل والأصحاب بشكل مبالغ فيه.
البكاء والاختناق بدو ن أسباب.
عدم اهتمام الشخص المصاب بالحسد بمظهره أمام أقرانه.
الشخص المحسود يعاني دائما من عدم الاستقرار في أحواله إذ أنه دائم القلق بسبب اضطراب ظروفه الحياتية بشكل عام.
يصاب بحالة من العدوانية في تعامله مع أقرانه.
دائما ما تجد أن الشخص الحاسد دائم الخلاف مع الشخص الذي يحسده، فدائما ما يحتد بينهم النقاش والذي قد يصل إلى الشجار.
ازدياد الشكوى والقلق من عدة أشياء إلى جانب الإحساس ببعض الأوجاع.
الإحساس بعدم التوازن قد يصل إلى الإغماء.
الإحساس بأن الجسم تحت تأثير التخدير.
فقدان الوزن بشكل بالغ وذلك بسبب انعدام الشهية.
زيادة التثاؤب أثناء قراءة القرآن.
صداع بالرأس.
التعرق والتبول الزائد.
إسهال شديد ومستمر.
ألم شديد بالبطن.
الاكتآب وقلة الكلام.
المعاناة من بعض الأمراض النفسية كالجنون والوهم.
حدوث ثورة وغضب مستمر.
علاج الحسد والعين:
يلجأ البعض أحيانا عندما يصيبه أي عرض من أعراض الحسد إلى الطب البشري لمعرفة سبب هذه أعراض الحسد ، وإذا لم يصل إلى نتيجة من خلال الطب البشري فإنه يلجأ إلى الطب النفسي، وعندما يتوصل إلى عدم وجود سبب نفسي، من هنا يدرك أنه مصابا بالحسد الذي يحتاج إلى علاج، وفيما يلي بعض طرق العلاج استنادا على الكتاب والسنة:
ضرورة اللجوء إلى الله والمداومة على الأذكار بشكل يومي مما يساعد على العلاج والوقاية من الإصابة بأي سوء بما في ذلك الحسد بالإضافة إلى اكتساب الحسنات.
الرقية الشرعية عن طريق الآيات القرآنية، حيث كان معروفا عن الرسول صل الله عليه وسلم مداومته على الرقية بشكل يومي.
للمداومة على الوضوء والطهارة أثرها في الوقاية من خطر الإصابة بالحسد, إلى جانب الإلتزام بفريضة الصلاة، وصلاة الفجر بوجه خاص.
يعد الكتمان من أهم وسائل الوقاية من الحسد، من خلال ألا يتحدث باستمرار عن نعم الله عليه وأن يستعين على قضاء حوائجه بالكتمان.
اما العين كما ذكر ابن القيم العين وقال: “إن العين هي سهام تخرج من نفس العائن نحو المعين، بحيث تصيبه تارة وتخطئه تارة”، وهناك مصطلحات مصاحبة للعين، كالآتي:
العائن: هو الشخص المتسبب فى الإصابة بالعين.
المعيان: هو الشخص الذي يعرف عنه شدة تسببه في الإصابة بالعين.
المعين: وهو الشخص الذي يعاني من الإصابة بالعين.
أعراض العين:
تختلف أعراض العين عن أعراض الحسد ، فهناك أعراض جسمية للعين، كما يلي:
– زيادة شديدة في حرارة الجسم.
– اكتشاف وجود كدمات في مناطق معينة بالجسم تتميز باللون الأزرق أو الأخضر.
– تسارع ضربات القلب بصورة أكثر من المعتاد.
– مظهر باهت وشاحب بالوجه.
– زيادة التعرق خاصة في منطقة الظهر.
– عدم جدوي لمحاولات العلاج من بعض الأمراض العضوية كالأرق والتهاب المفاصل والحبوب والخمول والتقرحات الجلدية.
بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى:
الرغبة في ترك المكان الذي يعيش فيه وبغضه هو وكل ما يحيط به في المجتمع والأنشطة الحياتية المختلفة.
الشعور بالوخز في الأطراف وثقل بالرأس وزيادة معدل النسيان وعدم التركيز واضطراب بالنوم وخمول.
أما أعراض الحسد فهي كالتالي:
هناك بعض أعراض الحسد التي توضح إصابة الشخص بالحسد، منها عندما رؤية الشخص المصاب بالحسد لذلك الشخص الذي حسده فإنه يشعر وكأن هناك شيئا ثقيلا على صدره يسبب له الألم، ويصيبه بالاختناق.
كما أن هناك مؤشرات أخرى تدل على الإصابة بالحسد، من أهمها رؤية العين في المنام، فقد تؤدي رؤية الشخص المصاب بالحسد للعين في منامه إلي تأكيد إصابته، لتصبح عرض من أعراض الحسد .
يقال أن هناك بعض الأسماء التي تعتبر مؤشرات على الإصابة بالحسد.
من الأشياء التي قد تدل على الإصابة بالحسد، رؤية بعض الرموز في المنام، كما يلي:
رؤية الحديد: عندما يرى المصاب أن هناك من يضربه أو يرجمه بالحديد، فيعتبر ذلك من مؤشرات الإصابة بالعين.
تكرار كلمة الانتظار: فإذا تكررت هذه الكلمة أو كلمات مشابهة لها، مثل انتظرني، ينتظرني انظرني، يعتبر ذلك من الرموز الدالة على الإصابة بالحسد.
رؤية لعق المصاب: يعتبر اللعق من الرموز الدالة على الإصابة بالحسد.
رؤية النحت: عند رؤية المصاب بالحسد من ينحت جسده أو شيء يخصه كالمنزل والسيارة، فقد يكون ذلك من دلائل إصابته بالحسد، إذ أن لقب نحوت يطلق على الحاسد.
رؤية لبس النظارة: وغالبا ما يحدث ذلك مع من لم يعتاد لبس النظارة، مما يدل على وجود من يركز النظر عليه.
بالإضافة إلى بعض الأعراض الأخرى:
اعتزال الأهل والأصحاب بشكل مبالغ فيه.
البكاء والاختناق بدو ن أسباب.
عدم اهتمام الشخص المصاب بالحسد بمظهره أمام أقرانه.
الشخص المحسود يعاني دائما من عدم الاستقرار في أحواله إذ أنه دائم القلق بسبب اضطراب ظروفه الحياتية بشكل عام.
يصاب بحالة من العدوانية في تعامله مع أقرانه.
دائما ما تجد أن الشخص الحاسد دائم الخلاف مع الشخص الذي يحسده، فدائما ما يحتد بينهم النقاش والذي قد يصل إلى الشجار.
ازدياد الشكوى والقلق من عدة أشياء إلى جانب الإحساس ببعض الأوجاع.
الإحساس بعدم التوازن قد يصل إلى الإغماء.
الإحساس بأن الجسم تحت تأثير التخدير.
فقدان الوزن بشكل بالغ وذلك بسبب انعدام الشهية.
زيادة التثاؤب أثناء قراءة القرآن.
صداع بالرأس.
التعرق والتبول الزائد.
إسهال شديد ومستمر.
ألم شديد بالبطن.
الاكتآب وقلة الكلام.
المعاناة من بعض الأمراض النفسية كالجنون والوهم.
حدوث ثورة وغضب مستمر.
علاج الحسد والعين:
يلجأ البعض أحيانا عندما يصيبه أي عرض من أعراض الحسد إلى الطب البشري لمعرفة سبب هذه أعراض الحسد ، وإذا لم يصل إلى نتيجة من خلال الطب البشري فإنه يلجأ إلى الطب النفسي، وعندما يتوصل إلى عدم وجود سبب نفسي، من هنا يدرك أنه مصابا بالحسد الذي يحتاج إلى علاج، وفيما يلي بعض طرق العلاج استنادا على الكتاب والسنة:
ضرورة اللجوء إلى الله والمداومة على الأذكار بشكل يومي مما يساعد على العلاج والوقاية من الإصابة بأي سوء بما في ذلك الحسد بالإضافة إلى اكتساب الحسنات.
الرقية الشرعية عن طريق الآيات القرآنية، حيث كان معروفا عن الرسول صل الله عليه وسلم مداومته على الرقية بشكل يومي.
للمداومة على الوضوء والطهارة أثرها في الوقاية من خطر الإصابة بالحسد, إلى جانب الإلتزام بفريضة الصلاة، وصلاة الفجر بوجه خاص.
يعد الكتمان من أهم وسائل الوقاية من الحسد، من خلال ألا يتحدث باستمرار عن نعم الله عليه وأن يستعين على قضاء حوائجه بالكتمان.
No comments